منتديات طحله
عزيزي زائر منتديات طحله انت الان غير مسجل ممكن ان تطلب الدخول ان كنت مسجلا او التسجيل ان كنت غير مسجل او الاخفاء اذا كنت لاتريد ذلك نشكرك علي دخولك لمنتدي طحله
منتديات طحله
عزيزي زائر منتديات طحله انت الان غير مسجل ممكن ان تطلب الدخول ان كنت مسجلا او التسجيل ان كنت غير مسجل او الاخفاء اذا كنت لاتريد ذلك نشكرك علي دخولك لمنتدي طحله
منتديات طحله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


بلد العلم والعلماء .. بتقلي يا () ليه راسك مرفوعه وعنيك قويه اقلك شكرا دا طبع الطحلاوية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسم الله الرحمن الرحيم السادة الافاضل اعضاء وزوار ومشرفي ومديري منتديات طحله السلام عليكم ورحمه الله وبركاته نوجه عناية سيادتكم انه بدء من الان سيتم الارقاء بمنتديات طحله وتفعيلها بالشكل الذي يتناسب مع بلد العلم والعلماء بقرية طحله ونتمني من الجميع المساهمه معنا في هذا الشأن نشكركم ونتمني مزيدا من التقدم والرقي
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
مواضيع مماثلة

    .: عدد زوار المنتدى :.

    الساعه الآن بالقاهرة
    المواضيع الأخيرة
    » استراتيجيات التعلم النشط وتطبيقاته
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالأحد أبريل 21, 2019 7:11 pm من طرف slimsskhab

    » حل نهائي ومجاني للقدم السكرية
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالأحد أبريل 14, 2019 11:47 pm من طرف slimsskhab

    » مجموعة الشعر فوريفر .. كافة المنتجات
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالخميس أبريل 11, 2019 12:59 am من طرف slimsskhab

    » افضل موقع عربي لمشاهدة و تحميل الافلام و المسلسلات و البرامج
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالأحد مارس 24, 2019 3:40 pm من طرف slimsskhab

    » شاشات ليد داخلية وخارجية توريد | تركيب | صيانة بافضل سعر في مصر
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالسبت مارس 23, 2019 1:15 am من طرف slimsskhab

    » دورات للأطباء والاختصاصيين العرب
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالخميس مارس 21, 2019 6:52 pm من طرف slimsskhab

    » الدكتوراه والماجستير البحثية في الهند
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالأربعاء مارس 20, 2019 2:35 pm من طرف slimsskhab

    » بيع ادوات ومنتجات لعبة هاي داي hay day
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالإثنين مارس 18, 2019 3:41 pm من طرف slimsskhab

    » تعرف على موقع أحلامي لايف
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالسبت مارس 16, 2019 8:11 pm من طرف slimsskhab

    » سارع بالحصول على اكثر من 500دولار شهريا من ميرش باي امازون
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالأحد مارس 10, 2019 2:49 pm من طرف slimsskhab

    » الجهاز الرائع المهدئ و المُريح لمفصل الركبة (إنه حقا يعمل) أطلبه الان
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالأربعاء مارس 06, 2019 7:25 pm من طرف slimsskhab

    » لايكات علي اليوتيوب 100 لايك مقابل 5 دولار
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالأحد مارس 03, 2019 4:00 pm من طرف slimsskhab

    » مكتب دراسة جدوى بالكويت
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالجمعة فبراير 22, 2019 9:55 pm من طرف slimsskhab

    » تعرف على موقع الفوائد ,,
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالأحد فبراير 17, 2019 3:01 am من طرف slimsskhab

    » اشهار منطقة القليوبيه للكرة الخماسيه البنتابول
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالأحد يناير 27, 2019 2:32 pm من طرف admin

    » النسخه الريباك من لعبة البيسبول الشيقه Major League BaseBall 2k12
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 09, 2015 6:04 am من طرف وفاء محمد

    » القارىء مشاري العفاسي ~ الرقية الشرعية كاملة [ رائعه ]
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالأحد أبريل 12, 2015 10:32 pm من طرف نور الهدي

    » فك الربط بمن اصيب بسحر الربط ...
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالأربعاء فبراير 04, 2015 6:47 pm من طرف admin

    » اختطاف المرشح احمد النادى
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالأحد سبتمبر 28, 2014 3:27 pm من طرف وفاء محمد

    » اهلا احمد مسي
    قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالسبت سبتمبر 20, 2014 12:14 am من طرف admin

    اعلانات مهمه
    للدخول إلى الصفحه الخاصه بالفيديو واللقاءات مع مرشحى
    مجلس الشعب 2010 عن دائرة بنها
    فقط اضغط


    هنــــــا
    أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
    admin
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    hoba
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    ahmed_magdy
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    محمد كمال
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    جيسي سالم
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    دموع لا تختفي
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    د/امين عادل امين
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    ميشووو
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    ميدو مانشيستر
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    3g
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    تصويت
    هل من رايك منتدي قرية طحلة يحتاج الي؟
    الكثير من التطوير
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcap100%قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap
     100% [ 4 ]
    القليل من التطوير
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcap0%قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap
     0% [ 0 ]
    لا يحتاج الي التطوير
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcap0%قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap
     0% [ 0 ]
    لا اعلم
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcap0%قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap
     0% [ 0 ]
    مجموع عدد الأصوات : 4
    مكتبة الصور
    قصص مؤثره      الجزء السادس Empty
    المتواجدون الآن ؟
    ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

    لا أحد

    أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 73 بتاريخ الثلاثاء مارس 05, 2024 5:38 pm
    منتديات طحله
     .منتديات طحلة تشكر الاعضاء والزوار علي ثقتهم الغاليه في منتداها
    أفضل 10 فاتحي مواضيع
    admin
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    hoba
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    جيسي سالم
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    د/امين عادل امين
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    ميدو مانشيستر
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    ahmed_magdy
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    ميشووو
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    اسلام شحاته
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    دموع لا تختفي
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    محمود عفيفى a
    قصص مؤثره      الجزء السادس Vote_rcapقصص مؤثره      الجزء السادس Voting_barقصص مؤثره      الجزء السادس Vote_lcap 
    اضغط وتعرف علي الساعه فى مدن العالم المختلفه
    Place holder for NS4 only

     

     قصص مؤثره الجزء السادس

    اذهب الى الأسفل 
    2 مشترك
    كاتب الموضوعرسالة
    د/امين عادل امين
    مشرف اقسام
    مشرف اقسام
    د/امين عادل امين


    البلد : مصر
    الجنس : ذكر
    الابراج : الحمل
    العمر : 36
    العمل : دكتوراه في القانون
    تاريخ التسجيل : 03/09/2009

    قصص مؤثره      الجزء السادس Empty
    مُساهمةموضوع: قصص مؤثره الجزء السادس   قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالخميس مارس 04, 2010 11:03 pm

    تجربتي مع ابنتي


    تعرضت لموقف صعب ولله الحمد بتفكيري الواعي تجاوزت هذا الموقف بسهولة..

    ابنتي كانت في المرحلة الابتدائية وبالتحديد في السنة الرابعة..

    وكانت أيام الاختبارات مريضة جداً بالإنفلونزا الحادة.. مصاحبة لارتفاع الحرارة وكتمة في الصدر.. والأدوية تساعد على النوم وعدم القدرة على التركيز.. أيام الاختبارات كانت عصبية جداً لأنها دائماً خائرة القوى ونائمة على السرير.. وأنا أذاكر لها وهي شبه واعية وكنت أدعو الله أن يعينني على تدريسها والاستمرار بدون كلل أو تعب.. والباقي على الله .

    وقبل الانتهاء من الاختبارات بثلاثة أيام.. أفاجأ بأن ابنتي راسبة في المواد السابقة.. قريبة لي في المدرسة نبهتني بأن المدرسات أخبروها بهذا الخبر..

    شعرت بأنني لا أقدر على تحريك رجلي من هول المفاجأة.

    التصرف الذي اتبعته بعد ذلك والحمد لله ساعدني كثيراً في تغير الإحساس والألم إلى الإصرار والحماس إذ قلت لنفسي لماذا أنا متفاجئة إلى هذا الحد.. أليس الدعاء يصارع القدر في السماء ويغيره أو يخفف من وقعته علينا؟

    لماذا لا أحمد ربي بأنني لم أسمع بموتها مثلاً أو أنني لم أسمع بشيء يمكن أن يكون إعاقة مستديمة لها فلله الحمد والمنة فسنة تضيع ولا كل السنوات.

    المهم كنت أقوم ليلاً وأدعو الله على أنه هو القادر على أن يغير ما هو واقع بالدعاء والرجاء.. وكنت أحمد الله كثيراً بأنه قادر على أن ينزل ما هو أكبر من ذلك ولكن هذا أخف من مصائب كثيرة كبيرة.

    المفاجأة.. بعد إتمام الاختبارات وكنت في حماسي ذاته ولم أتهاون أو أقلل من إصراري لأن الله مغير الأحوال ..

    ففوجئت من كلام قريبتي لي بأن ابنتي لم ترسب ولا في مادة..وإنها متفاجئة من المستوى الذي حصلت عليه الطالبة..

    والله على ما أقول شهيد..







    óóóóó








    الزوج الغضبان


    ضاقت ليلى بزوجها عادل وما عادت تصبر على كثرة غضبه ، فهو يثور عليها إذا بدر منها أي خطأ ، حتى وإن كان غير مقصود ، ويثور غاضباً إذا تأخرت ولو لحظات في إحضار مايطلبه منها ، وينفجر في الصراخ إذا حاولت تأديب أحد أولادها.

    إزاء هذه الحال لم تجد ليلى بدا من التوجه إلى بيت أهلها ، تعبيراً عن احتجاجها على غضب زوجها المستمر ، وقررت ألا تعود إلى زوجها إلا بعد تعهده لها بعدم الهياج عليها .

    زار عادل بيت عمه ، والتقى زوجته ، وعبر لها عن اعتذاره الشديد على ما كان يصدر منه من غضب.

    قالت زوجته : أقبل اعتذارك ، ولكني لن أعود إلى بيتنا إلا بعد تعهدك لي بأن تملك نفسك عند الغضب.

    قال لها : أعاهدك على ذلك .

    قالت : وإن غضبت ؟.

    قال : أعدك أن أعطيك مئة دينار عن كل ثورة غضب أثورها عليك.

    قالت : رضيت .

    عادت ليلى مع زوجها وهي فرحة راضية بما حققت من نصر ، فهي رابحة في كل حال ، إن غضب عادل أعطاها المال ، وإن كتم غضبه ارتاحت واطمأنت .

    مضت الأيام والسلام يسود بيتهما ، فعادل توقف عن ثورات الغضب ، وما عاد يصرخ في وجه زوجته لأي سبب ، وحين كان يثيره أمر لايرضيه فإنه يستحضر وعده لزوجته بدفع مئة دينار لها فيملك نفسه. وقد كان يصحح ما يراه من أخطاء ، وينصح زوجته وأبناءه ، ويوجههم إلى أداء الفرائض الدينية والواجبات ، ولكنه كان يقوم بهذا كله في روية وهدوء وصوت خفيض.

    وفي مرة من المرات التي هاج فيها الزوج وثار استقبلت غضبه المفاجئ بفرح أدهشه في البداية ثم انتبه إلى أن غضبه هذا كلفه مئة دينار صار عليه أن يدفعها إلى زوجته.

    غرقت ليلى في الضحك وهي تمد يدها إلى زوجها قائلة : هيا ..أدخل يدك وأخرج محفظتك وناولني مئة دينار.

    ابتسم عادل وهو يخرج محفظته ويناولها زوجته قائلا: خذي مئة دينار فهي من حقك.

    صارت ليلى تعد مافي المحفظة وهي تقول لزوجها وسط ضحكها : طال انتظاري لهذا الغضب . قال عادل : لقد فرحت بغضبي لأنك كسبت بسببه مالا . وصدقيني إنك تكسبين أكثر بصبرك على غضبي قبل أن أعدك بإعطائك هذا المال .

    واصل عادل كلامه : لقد كنت بصبرك تحسنين التبعل لزوجك ، وحسن تبعلك لي يعدل كل مايحصل عليه الرجل من أجور كما بشر صلى الله عليه وسلم كل زوجة مسلمة :" حسن تبعلك لزوجك يعدل هذا كله ".

    ولقد كنت أقدر حلمك علي وصبرك على غضبي ، كنت أقدرهما في نفسي كثيرا وأحس بالرضا الكبير عنك والنبي صلى الله عليه وسلم يبشر من رضي عنها زوجها بالجنة :

    (( أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة )) *.
    óóóóó
    موت صاحبة العباءة


    حدثتني إحدى قريباتي نقلاً عن زميلة لها ممن تبرعن بتغسيل الأموات بهذه القصة المحزنة..لهذه المرأة الميتة..

    فتقول: إننا استقبلنا ذات مرة جثة امرأة، وعندما هممنا بتغسيلها
    وجدنا أن كف يدها اليسار ملاصق لكتفها الأيسر، فحاولنا أن نقوم بفرد يدها لكي نتمكن من تغسيلها ولكن وجدنا في ذلك صعوبة، فحاولنا مرة أخرى ولكن باءت محاولتنا بالفشل، وبعد عدة محاولات تمكنا من فردها - ولكن سبحان الله- بعد الانتهاء من تغسيلها رجعت اليد إلى مكانها السابق (فوق الكتف) فتقول أصبنا بالذهول والخوف، من ذلك المشهد الفضيع، وعلى عجل قمنا بإكمال ما تبقى من عملنا، ثم بعد ذلك أتى دور وضعها في القبر، شاهد أقاربها أن شكل الجثة غريب، فتم الاستفسار منا فأخبرناهم بما حدث، فاضطروا إلى توسيع القبر لكي يتم وضع الميتة به، وبعد دفنها
    استفسرنا من أهلها عن السبب فقالوا لم تنكر عليها شيئاً سوى أنها كانت تلبس العباءة على الكتف، نعم تلبس العباءة على الكتف *.



    óóóóó






    أمينة


    كانت تسير مسرعة الخطا بل تكاد تقفز قفزاً وهي تتفقد ما أنتجته جميع الأقسام ، وكانت تبدي ملاحظاتها الدقيقة حول ماتراه … ولم يطمئن لها بال إلا بعد أن تابعت دقيق الأمور قبل كبيرها …وبعدها ذهبت السيدة " أمينة " إلى غرفة الإدارة ، وأخذت ورقة وقلماً وبدأت تدون ملاحظاتها الإعلانات ممتازة ، المطويات واضحة الهدف بليغة العبارات جميلة الوريقات .

    الكتيبات أنيقة الأغلفة مسلسلة الأفكار .

    الملفات الصحفية دقيقة مدققة .

    أما الشريط المسموع فهو شريط فني الإخراج رائع الإعداد .

    بقي شيء واحد تنتظره بفارغ الصبر .

    إنه شريط الفيديو الذي سيعرض أثناء الحفل المعد اليوم .

    قامت من مقعدها وقد رسمت ابتسامة عريضة على شفتيها .. خرجت من غرفتها وتأملت اللوحات بينابيع من الفخر والاعتزاز والزهو ، تنبعث من بين ضلوعها لتصارع ذكرياتها الأليمة والتي هجمت عليها بغتة .

    إنها مهما حققت من نجاح حاضر لم تنجح يوماً في الهروب من الماضي الأليم
    " سامي " ذلك الجرح النازف مدى الحياة ، كان أنانياً متعجرفاً يريدها له وحده ، كان يرفض أن تخرج من بيتها لتعانق نجاح الحياة وتقدم رسالة لأمتها ومجتمعها .. لقد أصم أذنيها بمحاضراته حول دور الأم في تربية أبنائها … وكانت تطرب أذنيه حول دور المرأة الفعال الإيجابي في المجتمع ، إنها لايمكن أن تنسى لسعات حواره الأخير معها !!


    أرجو أن تفهميني جيدأ أنا لا أعارض عمل المرأة إلا إذا تعارض مع مسؤوليتها الأولى . مسؤولية الكنس والطبخ والغسيل والكي و …

    لا ، إن دورها أسمى وأنبل من ذلك ، وإن كانت هذه الأمور تشكل جزءاً من مسؤوليتها ، فقالت ساخرة :

    بدأنا بالفلسفة … تفضل أفهمني دوري ياعزيزي .. فأجابها بجدية بالغة :

    إنني أتساءل : كيف يمكن لإنسان أن ينشأ قوي الشخصية قويم الأخلاق ثابت المبادئ وهو لايعرف أما واحدة بل طابوراً من الأمهات ؟

    أجابته بانفعال : ماذا تقصد ؟؟!

    خذي مثلاً ولدنا سامر .. بالأمس كان ينادي ماما "زيزي" ، ومن قبل كان يرتمي في أحضان ماما "إيوه" ، واليوم ينام بجوار ماما " آن " وغداً لا أدري !! فأين ماما "أمينة" ؟! فعلقت ببرود وشرود :

    أنت تعرف جيداً أن ماما " أمينة " رئيسة جمعية نسائية خيرية وهذا يتطلب منها الكثير .. فأجابها :

    وماذا ستكسبين وستكسب الإنسانية جمعاء من هذه الجمعية إذا خرج أطفال جميع المنتسبات مثل ولدنا سامر ؟ .. فقاطعته :

    سامر.. طفل وسيم ، سليم البنية ، متين الجسد ، ماشاء الله ..لا ينقصه شيء .

    رفع حاجبيه وقال بأسى :

    هذه هي حقيقة المأساة ، التي تغمضين عينيك عنها !! فقالت بانفعال :

    عن أية مأساة تتحدث ، إنك واهم بلا أدنى شك .

    ألم تلاحظي بعد وتتابعي مقولاته ، سامر ضعيف التعبير لا يعرف لغته ، فقاطعته ساخرة :

    لا أنتظر منه أن يصبح " سيبويه " زمانه !!

    فرد بسخرية ظاهرة وحزن مكتوم :

    إن لم يصبح "سيبويه" ، فليكن " جاهلية " .. إنه لايعرف لغته ، لغة القرآن ، فكيف سينهل العلم أيتها المثقفة ؟! فأجابت ببرود :

    لا عليك .. عندما يكبر سيفهم . فأكمل قائلا :

    أضيفي إلى ذلك تردده في اتخاد القرارات وشخصيته المهزوزة المهترئة و… فقاطعته قائلة :

    وهل أصدرت أحكامك النهائية على طفل لم يبلغ الخامسة إلا حديثاً .. أين منطقك العلمي ياسامي ؟

    بل هو عين المنطق ، فقد أجمع المربون على أن خمس السنوات الأولى هي أخطر فترة تربوية ، وخلالها تتشكل أسس الشخصية المستقبلية .

    هذا الكلام هراء … وهو قمة الفلسفة .. يبدو أن آراءانا لم تلتق بعد .فعلق سامي :

    أكاد أجزم أنها لم ولن تلتقي يوماً .

    وخرج من غرفته آسفاً متألماً ، بينما اتكأت هي على أريكتها ، وبدأت تداعب خصلات شعر سامر المنسدلة ، وأبحر كل منهما في قارب أحلامه الخاص .

    الهوة بينهما كانت تتسع مع الأيام ، والفجوات أصبحت دهاليز مظلمة ، كل منهما ينظر إلى الحياة بطريقة مختلفة إن لم تكن متناقضة تماماً مع نظرة الآخر .

    قضت ليلتها تلك مكتئبة ، شعرت أنها لا تستطيع متابعة كلام سامر واهتماماته ، فطلبت من الخادمة أن تأخذه عندها ..

    وكان القدر بانتظار سامر ، فقد انقلب شاي الصباح الساخن على صفحة وجهه الوسيم ، وترك آثاراً لن تمحوها السنون .

    استشاط سامي غضباً وأسفاً وألماً و اغتنم تلك المناسبة ليعلن المفاصلة .

    فقال بانفعال - بعد أن عاد من زيارة الطبيب - رضينا بالتشوهات التربوية فهل نرضى بالتشوهات الجسمية ؟ فقالت أمينة بهدوء مصطنع :

    إنه قدر الله . فرد عليها بانفعال :

    أو تعلقين كل إهمال يصدر منك على مشكاة الأقدار ، هذه سذاجة وبلاهة أيضاً . فردت عليه :

    لا ، لقد تجاوزت حدك ، أنا لا أرضى بهذا ! فأجابها:

    وأنا لايمكن أن تستمر حياتي على هذه الصورة المقيته ، فقالت :

    إذن فلـ … ولم تكمل كلمتها ، فأكمل هو بعد أن تنفس الصعداء .

    نعم … إذن فلننفصل !!

    سمعت تلك الكلمة فوقعت كالصاعقة الحارقة على قلبها … أحست بصراع مرير ، إنها منذ زمن وهي تبحث عن حريتها … ولحظة حصلت عليها شعرت أنها قشة هائمة في فضاء واسع. اضطربت خطواتها وجفت دموعها … ماتت كلماتها على شفتيها بل لقد رأت كل ما حولها ميتاً لا حياة فيه ، كادت ترجو سامي أن يتراجع ، خطر ببالها أن تقبل يديه ، لكن هل تفرش بساط تذللها له ؟ إن كبرياءها يأبى ذلك .

    وخرجت من غرفة سامي لتلملم أشياءها وتعيش أيامها القادمة لنفسها .

    وهاهي الآن سعيدة بحياتها ونجاحها ومشاركاتها الاجتماعية الفعالة ، كان سامي يريدها نسياً منسياً ، والآن يشار إليها بالبنان ، إنما الذي يزعجها هو ثورة الأشواق العارمة تجاه ولدها الحبيب سامر .

    قاومت مشاعرها وخرجت لتشاهد مع الجمهور الشريط المرئي حول مدمني المخدرات .

    ابتدأ الشريط بالتحدث عن أهم المشاكل الاجتماعية التي تسبب انهيار الشباب والفتيات فقد تبين من الدراسة أن تشرد الأطفال بسبب التفكك الأسري ، هو من أهم الأسباب .

    واستطرد المتحدث قائلاً : ومما يؤسف له أن المخدرات بدأت تنتشر بين البراعم اليافعة … وإني لأكذب نفسي وأنا أخاطب واحداً من الضحايا … وإذ بصورة إحدى الضحايا تظهر .

    امتقع وجه السيدة " أمينة" ودارت الدنيا بها ، أحست أنها ارتدت أثواب الذل والمهانة ، وأنها سيشار لها بالبنان .. ليس اليوم فقط بل طوال أيام العمر … لم تستطع أن تنظر إلى وجوه الحاضرين ، ربما اعتقدت جازمة أن كل عين رأت الصغير المدمن قد تعرفت عليه … بالضبط كما عرفته هي … نهضت وهي ترتجف ، أحست أن رأسها الشامخ لا يكاد يرتفع عن الأرض كثيراً … يبدو أنه يجب أن يلتصق بها … فقد قدمت بفكرها وجهدها وعرقها الكثير لوطنها وللإنسانية ، أجل لقد قدمت ماهو أهم من جميع أوسمة الشرف التي حصلت عليها في عدة مناسبات … لقد دارت بها الدُّنْيا ولم تنتبه إلى وسام الشرف الأخير الذي حصلت عليه من المسؤولين … فقد تقدمت نحوها إحداهن لتسلمها الوسام ، قفالت وهي في شبه ذهول :

    أنا لا أستحق هذا … قاطعتها المشرفة قائلة :

    هذا تواضع منك تشكرين عليه ، لكنك حققت إنجازات مذهلة أيتها السيدة الأمينة !!.

    فردت بصوت خفيض ذليل : أجل … أجل ياعزيزتي ، فأنا في الحقيقة " أم سامر" ذلك الصغير المدمن *.



    óóóóó

    التمست لها عذراً


    (يالها من مغرورة متعجرفة) كان هذا هو انطباعي عن جارتي في مسكني الجديد في ذلك الحي الراقي، كنت أتوقع أن تحاول التعرف عليّ والترحيب بي كجارة جديدة ولكنها لم تفعل ، حين تقابلني في المصعد أو أمام البيت تكتفي بأن تبتسم لي ابتسامة شاحبة ثم تنصرف بسرعة بل إنها أحياناً تتجاهلني كأنها لم ترني أبداً، لا باس، ومن تظن نفسها سأبادلها نفس المعاملة وأشد !

    فجاة وجدتها تدق بابي وهي ترجوني بعين دامعة أن تستعمل هاتفي في مكالمة هامة فهمت كل شيء من المكالمة ومما شرحته لي بنفسها.

    أخبرتني أن زوجها مريض، وأن إصابته بالمرض فاجأتها ، وأنها تتحمل وحدها مسؤولية البيت والأولاد ورعاية الزوج ومتابعة حالته الحرجة وأن هذ الحادث أحدث انقلاباً شديداً في حياتها.

    شعرت بالخجل وهي تعتذر لي برقة وانكسار عن عدم تمكنها من زيارتي والترحيب بي . قلت لها: بل اعتبريني أختاً لك ولا فرق بيننا.

    لو لم يحدث هذا الموقف ويكشف لي عن ظروفها الدقيقة ومشاعرها الدقيقة لظللت على تقديري الظالم لها، وأخذت ألوم نفسي فلماذا لم أبدأها بالتعارف والتحية؟، ولماذا لم ألتمس لها عذراً؟ ولماذا سبق إلى ذهني الظن السيئ ؟ مع ما في ذلك كله من مخالفة لأوامر الإسلام وهدي الحديث النبوي.

    أين وصية الرسول - صلى الله عليه وسلم - بالجار في أكثر من حديث

    ((ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه)).

    ((ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه)).

    لقد باعدت الحياة المدنية الحديثة بيننا وجعلت كل منا يحيا وكأنه جزيرة منعزلة وسط محيط الحياة الصاخب، كل منها منكفئ على ذاته ، لا تتعدى اهتماماته حدود دائرة ضيقة جداً ممن حوله، وينظر للآخرين برؤية خاطفة مبتسرة مشوهة ناقصة، في حين لو سعى كل منا للتواصل الإنساني بمن حوله لصارت الحياة أجمل وأكثر ثراءاً فوقتها سنشعر بالفرح مضاعفاً ، وسنشعر بالحزن مخففاً ، فالمشاركة في الفرح تضاعفه واقتسام الحزن يخففه وقد قال - صلى الله عليه وسلم –

    ((مثل المسلمين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر)).
    فإذا تواصلنا وتعاونا على البر والتقوى وتكاتفنا في مواجهة الشدائد واشتركنا في الأفراح واقتسمنا الأحزان لصارت الحياة أكثر بهجة وجمالاً وأصبحنا فعلاً كالبنيان المرصوص كما قال - صلى الله عليه وسلم –


    ((المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً )) *.





    óóóóó










    عاهدت نفسي


    أنا فتاة خليجية أبلغ من العمر 22 عاما..... كنت فتاه لاهية بأمور الدنيا وزينتها ولم أكن أبالي لما أفعل فيما مضى من عمري الذي بدا لي وكأنه مر سريعاً.. حتى قدر الله أن وصلتني رسائل دليل المهتدين على بريدي الإلكتروني .. ويالله كيف أحيت هذه المواعظ مشاعري وأيقظتني من غفلتي حتى أخذ ضميري يؤنبني كلما تذكرت ماكنت أفعله مما لايرضي الله .. فسألت نفسي .. هل حقق ذلك لي شيئاً من السعادة ؟... لا والله ! ولم أر في هذه المتع المادية الزائفة أي راحة أو منفعة في الدنيا .. فضلاً عن الآخرة... ولو سألتم كيف كانت حياتي قبل أن يمن الله علي بالهداية : كنت أستيقظ صباحاً .. وأستعجل في الذهاب إلى الجامعة حتى لاتفوتني المحاضرات لأكون من المتفوقات دائماً وفي بعض الأحيان أصلي الفجر .. أما في غالب الأيام ويا للأسف فلا أصلي حتى لاتفوت عليّ المحاضرت ... ثم ماذا بعد ذلك؟ أرجع الى البيت وقد أخذ مني التعب كل مأخذ فأنام أو أدخل عالم الإنترنت فأضيّع أوقاتي فيما لايرضي الله من الأحاديث مع الشباب والفتيات في أمور الدنيا وعن آخر أغنية وما إلى ذلك ... وهكذا يطول الحديث حتى يأذن لصلاة العصر وأنا لاهية غافلة عن ذكر الله وعن الصلاة ... وفي بعض الأحيان أذهب الى الأسواق ولا تسل عن ضياع الأوقات ... وكنت عند خروجي ألبس أفضل الملابس وأتعطر وألبس أحدث الإكسسوارات والذهب ثم أرجع الى البيت ومن ثم أنام وهكذا كانت تفوتني الصلوات كثيراً غفر الله لي ماسلف من تقصير .. ولم يكن ذلك عن سوء نية من جانبي ولكنها الغفلة الشديدة التي تعاني منها كثير من الفتيات ... وكل هذا بسبب قلة النصح والتوجيه .. وهنا أوجه لفتة إلى أخواتنا الملتزمات أين دوركن المرجو لإنقاذ أخوات لم يحظين بمن يأخذ بأيديهن إلى طريق الهداية ... وأذكرذلك اليوم الذي جاءتني فيه من دليل المهتدين رسالة " أخاطب فيك إيمانك" وكذلك "رسالة إلى عابرة سبيل" وفيهما خطاب موجه إلى المرأة المسلمة وأن الإيمان والحياء شيئان متلازمان وفيهما أيضا توجيهات قيمة حول الحجاب وشروطه والتحذير مما يسمى عباءة الزينة والتي لا تمت إلى الحجاب الشرعي بصلة والتي تحتاج إلى عباءة أخرى لتسترها.. وفعلاً اندمجت في قرائتها وفعلاً أحسست بشيء من الضيق في قلبي لا أعرف ماهو بالضبط ..المهم أخذت أقرأ جميع الذي يصلني من رسائل وتأثرت كثيراً فأخذت أفكر وأسترجع في ذاكرتي ماذا كنت أفعل ... أنبني ضميري كثيراً فقلت لنفسي هل هذه المحاضرات و هل هذا التفوق سينفعني في الآخرة ؟ .. كيف أترك الصلاة حتى لاتفوتني المحاضرات .. كيف أقضي العمر في اللهو وفي ما لا ينفع ؟.. ماذا سأستفيد ؟ .. ماذا سيكون مصيري في الدنيا والآخره ؟ .. عذاب..!! فقررت في نفسي أن أترك ما كنت أفعله في الماضي.. فعلاً بدأت بترك الإمور الخاطئة وصرت أتجنبها وبدأت أحافظ على جميع الصلوات في وقتها ولا أتأخر عن أي صلاة حتى ولو فاتتني المحاضرات أو أي شيء آخر يلهيني عن الصلاه ... ثم عاهدت نفسي بأن أسير في الطريق الصحيح وأن أترك متاع الدنيا وأن أنتبه إلى عمري والسنوات التي ضاعت بلا فائده ... والآن ولله الحمد أصلي جميع الصلوات وأحافظ على قراءة القرآن ... وابتعدت عن كل مايلهيني وتركت سماع الأغاني والذهاب الى الأسواق وتخليت عن عباءة الزينة إلى الحجاب الساتر كما أراده الله..لا كما يريده أصحاب الأزياء والموضة*.
    óóóóó
    فهرس الموضوعات


    الموضوع---------------------------------------- الصفحة

    المقدمة----------------------------------------- 4

    كما تدين تدان------------------------------------ 5

    إسلام فتاة نصرانية لما رأت من حسن أخلاق المسلمات------------ 9

    ما أجمله من رحيل؟!--------------------------------- 15

    امرأة صالحة تقية تحب الخير؟!--------------------------- 23

    " البصر " يعود لفتاة بجوار الكعبة المشرفة--------------------- 26

    امرأة في اللحظات الأخيرة------------------------------ 27

    مأساة سارة-------------------------------------- 31

    ذات الكلية الواحدة--------------------------------- 43

    الأيادي الناصعة----------------------------------- 48

    وتحسبونه هيناً------------------------------------- 52

    لا أدري من أطيع---------------------------------- 56

    قصة حب تبكي----------------------------------- 59

    قصة ولا في الخيال---------------------------------- 63

    أكره أمي--------------------------------------- 66

    لذة نهايتها مرة------------------------------------ 68

    قصة حقيقية حدثت لفتاة في مدينة الضباب------------------- 74

    زينب الغزالي من القبعة إلى الحجاب------------------------ 76

    " مريم جميلة " من ضيق اليهودية إلى سعة الإسلام---------------- 85

    نهاية الغش-------------------------------------- 89

    تجربتي مع ابنتي------------------------------------ 91

    الزوج الغضبان------------------------------------ 93

    موت صاحبة العباءة--------------------------------- 95

    أمينة------------------------------------------ 96

    التمست لها عذراً----------------------------------- 101

    عاهدت نفسي------------------------------------ 103

    فهرس الموضوعات --------------------------------- 105








    * مجلة الأسرة عدد ( 105 ) ذو الحجة 1422 هـ


    * الساحة العربية .


    * أم حسان الحلو ، موقع الإسلام اليوم .


    * ريهام إبراهيم ، موقع الإسلام اليوم .


    * واحة الإسلام .









    تحياتي د/امين عادل امين
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    admin
    المديـــــــــــــــر الــــعـــــــــام للمـــنــتــــــــــدى
    المديـــــــــــــــر الــــعـــــــــام  للمـــنــتــــــــــدى



    البلد : طحله
    الجنس : ذكر
    الابراج : الجدي
    العمر : 44
    العمل : انشغالات كثيرة
    تاريخ التسجيل : 13/04/2008

    قصص مؤثره      الجزء السادس Empty
    مُساهمةموضوع: رد: قصص مؤثره الجزء السادس   قصص مؤثره      الجزء السادس Icon_minitimeالجمعة مارس 05, 2010 11:52 am

    رائع وهايل وجامد سيادة الدكتور بارك الله لك بجد مشكور من القلب
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    https://tahla2008.yoo7.com
     
    قصص مؤثره الجزء السادس
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتديات طحله :: الفنون الجميله........مش هتقدر تغمض عنيك :: منتدي الفن الجميل-
    انتقل الى: