فلافيو: سأعود للأهلي إذا طلبني.. وأرفض الزمالك.

فلافيو: أحمل "دين" للأهلي في رقبتي

نفى الأنجولي فلافيو -مهاجم الأهلي السابق والشباب السعودي- ما تردد عن انتقاله للزمالك أو وجود مفاوضات؛ لأنه يحب الأهلي، خاصة وأن أزهى فتراته الكروية قضاها بداخله، ويعلم أن جماهير الأهلي تعشقه، لذا لا يستطيع أن يوافق على اللعب للغريم.

وتابع: "لكن لا أعلم ماذا يُخبّئ المستقبل لنا، ولا أستطيع الرفض المطلق، لكن الحقيقة أنني أعشق الأهلي، وسوف أفضّله لو هناك مقارنة بينه وبين الزمالك حتى لو كان عرض الأخير مغرياً؛ لأن المال ليس كل شيء في الحياة".

وأكمل "فلا بد أن أحترم مشاعر جماهير الأهلي الذين منحوني حبهم خلال تواجدي بالقاهرة في صفوف الأهلي".

وعن احتمال عودته للفريق الأحمر أضاف: "سأوافق بكل رحابة؛ لأنه النادي الذي منحني كل شيء، وإذا طلبني سأركض عائداً إليه".

وفي الوقت نفسه أكد فلافيو خلال حواره مع "موقع سوبر الإماراتي" أن المنتخب المصري حقق اللقب الإفريقي بكل جدارة واستحقاق، وكانت لدى المنتخب المصري ميزة غير متوافرة في العديد من المنتخبات الإفريقية، وهي التجانس بين لاعبيه، فهم يعرفون بعضهم بعضاً ويلعبون كل أسبوع معاً أو ضد بعضهم، فكان التفاهم بينهم عالياً، وهو كان مرشحاً بقوة للفوز باللقب قبل البطولة، وأكدت كل التوقعات إحراز المنتخب المصري اللقب بجدارة.

وأفرد المهاجم الأنجولي في الحديث عن بعض صفاته الشخصية، قائلاً عن نفسه: إنه شخص يعشق التحديات والتجارب الجديدة، وتجذبه الرغبة في التنوّع وفعل كل ما هو جديد، وخوض تجربة في بطولة مختلفة، وإذا جاءه عرض جيد ونال موافقة ناديه، فإنه على استعداد ليخوضه؛ لأنه لديه عقداً مع الشباب، لكنه لا يدري ماذا سيحدث في المستقبل القريب، ولا يعلم شيئاً عن أندية مهتمة بضمه، ويبدو أنه سيبقى في الشباب.

واعترف فلافيو أنه واجه بعض المصاعب في السعودية في بداية انضمامه للشباب؛ لأنه يعيش هناك وحيد، وهذا لا يساعد على التأقلم، مؤكداً أنه قدّم موسماً إيجابياً، رغم الإصابة التي تعرّض لها خلال نهائيات كأس الأمم الإفريقية، وأدت لغيابه لنحو شهر عن الملاعب بعد نهاية البطولة لولاها كان من الممكن أن يُقدّم أفضل مما قدّمه.

رائع واشكرك علي المتابعه الرياضيه شكرا

والله اصيل يا فلافيو بس مكنش بيلعب برجله براسه بس

فلافيو: سأعود للأهلي إذا طلبني.. وأرفض الزمالك.

مستقبلك يتحدد علي قدر أمنياتك ومدي قدرتك علي تحقيق ما عجزت عن تحقيقه في الماضي